الْوُصُولُ الى الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ او بِمُعَنَّى اخر الْوُصُولَ الى الْمِثَالِيَّةَ
كَيْفَ اِصْلِ الى الْمِثَالِيَّةَ ؟
دَائِمَا يُوجِدَ الصَّحِيحُ و يُوجِدُ الأصح فِي مُجْتَمَعَاتِنَا الْعَرَبِيَّةِ اصبحت الْعَادَاتُ وَالتَّقَالِيدُ اِهْمِ مِنَ الْحَرَامِ وَالْحُلَاَلِ وَاِهْمِ مِنَ الْمَنْطِقِ
حَسَّنَا !
هَيَا بِنَا نَفْكِرُ.. اريد انا اِصْلِ الى الْمِثَالِيَّةَ.. لَكُنَّ !! لَا يُوجِدَ شَيْءُ مِثَالِيّ فِي الْعَالِمِ ! هَكَذَا يُقَوِّلُونَ ! اذا لَمَّا نُرَدِّدْ دَوَّمَا فِي كُلُّ صَلَاَةِ
" إهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ "!
انصدق الْقَائِلُونَ ؟ ام رُبَّ الْقَائِلُونَ ؟
مَا هُوَ مُصْدِرُكَ مَنِ الْمَعْلُومَاتِ ؟
سُؤَّالُ غَرِيبٍ !
لِكَيْ لَا اطيل فِي هَذِهِ النُّقْطَة سَأُقَوِّلُ لَكَ الْمُصْدِرُالْأَوَّلَ لِلْمَعْلُومَاتِ فِي الْعَالِمِ هُوَ
الْقِرَانُ الْكَرِيمُ
" إِنَّا نَحْنُ نَزِلْنَا الذُّكْرَوَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ "
مَاذَا تُرِيدُ اُكْثُرْ مِنْ كَلَاَمِ اللَّه ؟ لَنْ اقول لَكَ مَتَىقَرَأَتْ الْقِرَانُ اخر مَرَّةَ بَلْ سَأُقَوِّلُ: هَلْ تَفَكَّرَتْ يَوْمَا بآيَات اللَّه ؟؟ هَلْ فَهِمَّتُهَا فَعلَا ؟
كُلُّ مَا سَبَقٌ كَانَ مُقَدِّمَةُ لَمَّا سَأُقَوِّلُهُ
الَانِ انا إنسان اريد الْوُصُولَ الى الْمِثَالِيَّةَ او عَلَى الأقل شِبْهُ الْمِثَالِيَّةِ وَبَعْدَ ان قَرَأَتْ عَدَدُ كَبِيرُ مِنْ كُتُبِ التَّنْمِيَةِ الْبَشَرِيَّةِ وَكُتُب الْفَلْسَفَةِ و تَفْسِير الْقِرَانِ وَمَوَاضِيع عِلْمِيَّةٍ, اُسْتُنْتِجَتْ التَّالِي
1. كُلُّ مَا تُرِيدُهُ و تحتاجه لِكُسِبَالدُّنْيَا والاخرة مَعَا هُوَ الْقُرْآنُ
2. تُقُدِّمَ الزَّمَنُ و تُطَوِّرَ التِّكْنُولُوجِيا لَايُؤَثِّرُ عَلَى الْقُرْآنِ
3. اغْلِبْ النَّاسَ لَا تُومِنُ بِاللَّهِ بَلْ تُومِنُ بالايمان نَفْسهُ (بِمُعَنَّى اِنْهَ الايمان عَادَةٌ لَا اُكْثُرْ).
كَيْفَ نُصُل الى الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ, سَوْفَ نَضَعُ خُطَّة لِلْوُصُولِ الى الْمِثَالِيَّةَ.
عِنْدكَ اِقْتِرَاحَاتٍ او تَعْلِيقَاتٌ ؟ اُكْتُبْهَا